في المجال العام، كثيرًا ما نخلط بين من يشغل المنصب ومن يصنع القرار، وبين من يوقّع على الورق ومن يوجّه المسار فعليًا. فالصورة الذهنية الشائعة تربط القوة بالكرسي، والقرار باللقب،