إن مصر لا تساوم على أمنها القومي، ولا تعرف أنصاف المواقف، ومن يقرأ التاريخ يدرك أن القاهرة إذا قالت فعلت، هذا ما ظهر بوضوح في التصريحات الأخيرة التي جدّدت رفض
ينظر المواطن البسيط إلى الأحزاب السياسية بوصفها الممثل الشرعي لصوته وآماله في البرلمان، ويتوقع منها أداء يعكس احتياجاته الحقيقية، لا مجرد شعارات موسمية تُرفع وقت الانتخابات وتُنسى بعدها. فالحياة اليومية
ليس كل من يطرق أبواب أوروبا يحمل حلمًا مشروعًا… فبين طموح الشباب ورعونة البعض، تتشكل صورة مصر في عيون العالم. إيطاليا، بوابة المتوسط إلى أوروبا، صارت في السنوات الأخيرة مقصدًا
لم تعد الدبلوماسية الناعمة حكرًا على المؤسسات الرسمية فقط، بل باتت قوة حقيقية تمارسها الشعوب بوعيها وثقافتها وتأثيرها في المجتمعات المختلفة. ويأتي المصريون بالخارج في طليعة ممثلي هذه القوة، حيث