ما جرى في مشروع الضبعة النووي لم يكن مجرد مشاركة عبر الفيديو كونفرانس بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في تركيب وعاء الضغط، بل كان لحظة تكشف
ما جرى في الأيام الأخيرة ليس مجرد مراجعة انتخابية، بل انعكاس لطبيعة دولة تعرف تمامًا كيف تُدار الأمور حين يتعلق الأمر بإرادة شعبها. فالتوجيهات التي صدرت من السيد الرئيس لم
مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية المصرية، تعود إلى المشهد واحدة من أهم صور الممارسة الديمقراطية، حيث تتجه أنظار المصريين إلى صناديق الاقتراع لاختيار ممثليهم في مجلس النواب، في لحظة تعكس
يأتي افتتاح المتحف المصري الكبير ليؤكد أن الدولة المصرية تمضي بثبات نحو تعزيز ركائز قوتها الشاملة؛ فالحضارة ليست مجرد ذكرى تُحكى، بل مورد استراتيجي يُبنى عليه مستقبل الأمم. وفي إطار
شهدت مدينة شرم الشيخ لحظة فارقة في التاريخ السياسي الحديث، عندما نجحت مصر في رعاية اتفاق السلام الذي أنهى حرب غزة بعد عامين من الدمار والمعاناة ، لم يكن المشهد
وسط الأزمات المتلاحقة التي تعصف بالإقليم، تظل مصر ثابتة على موقعها كفاعل رئيسي لا يمكن تجاوزه في معادلات المنطقة. فمن ليبيا حيث الصراع على الشرعية والموارد، إلى السودان الذي يعيش
إن مصر لا تساوم على أمنها القومي، ولا تعرف أنصاف المواقف، ومن يقرأ التاريخ يدرك أن القاهرة إذا قالت فعلت، هذا ما ظهر بوضوح في التصريحات الأخيرة التي جدّدت رفض
ينظر المواطن البسيط إلى الأحزاب السياسية بوصفها الممثل الشرعي لصوته وآماله في البرلمان، ويتوقع منها أداء يعكس احتياجاته الحقيقية، لا مجرد شعارات موسمية تُرفع وقت الانتخابات وتُنسى بعدها. فالحياة اليومية
ليس كل من يطرق أبواب أوروبا يحمل حلمًا مشروعًا… فبين طموح الشباب ورعونة البعض، تتشكل صورة مصر في عيون العالم. إيطاليا، بوابة المتوسط إلى أوروبا، صارت في السنوات الأخيرة مقصدًا
لم تعد الدبلوماسية الناعمة حكرًا على المؤسسات الرسمية فقط، بل باتت قوة حقيقية تمارسها الشعوب بوعيها وثقافتها وتأثيرها في المجتمعات المختلفة. ويأتي المصريون بالخارج في طليعة ممثلي هذه القوة، حيث