في عالمٍ تتسارع فيه الأزمات وتتشابك فيه المصالح حتى باتت خيوط السياسة تمتد من غزة إلى كييف ومن بحر الصين إلى البحر الأحمر، يبدو المشهد الدولي أقرب ما يكون إلى
في مشهد وطني استثنائي، تجمع المئات من أبناء الجاليات المصرية في بروكسل، قادمين من دول أوروبا المختلفة، لاستقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال زيارته الرسمية للمشاركة في القمة الأوروبية – المصرية.
تستعد مدينة شرم الشيخ المصرية لاستضافة مراسم توقيع الاتفاق بين الجانبين الإسرائيلي وحركة حماس، بمشاركة الوسطاء من مصر وقطر، وبدعم أمريكي مباشر، بعد نجاح جولات التفاوض الأخيرة في التوصل إلى
في مثل هذه الأيام من عام 1973، كتبت مصر واحدة من أعظم صفحات تاريخها العسكري والسياسي بانتصار أكتوبر المجيد. لم يكن الأمر مجرد عبور قناة، أو تحطيم خط بارليف، بل
المعارك الحديثة لم تعد تُحسم بالسلاح والعتاد وحده، بل باتت ساحاتها الحقيقية هي العقول والقلوب. وفي هذا الميدان، تبرز المرأة المصرية كـ”جبهة متقدمة” في معركة القوة الناعمة، حيث تتحول إلى
المصريون بالخارج مش مجرد جاليات منتشرة في دول مختلفة، لكنهم رصيد بشري ضخم يمثل قوة ناعمة وصلبة في نفس الوقت. نجاح أي دولة في العصر الحالي بيتقاس مش بس بقدراتها
مع اقتراب الاستحقاقات البرلمانية، تتجدد النقاشات حول فرص المرأة في تحقيق تمثيل فعّال داخل البرلمان المصري، وتبدو الصورة أكثر تعقيدًا من أن تُختصر في لوم المرأة وحدها أو تبرئة السياق