تفاقمت أزمة قطاع التكنولوجيا الإسرائيلي، الذي طالما اعتبر أحد القطاعات الرئيسية في دعم نمو الاقتصاد، ما دفع الى موجة جديدة من تسريح العمالة وصفتها صحيفة جلوبس بأنها أكبر موجة تسريح