يأتي افتتاح المتحف المصري الكبير ليؤكد أن الدولة المصرية تمضي بثبات نحو تعزيز ركائز قوتها الشاملة؛ فالحضارة ليست مجرد ذكرى تُحكى، بل مورد استراتيجي يُبنى عليه مستقبل الأمم. وفي إطار
في مشهد وطني استثنائي، تجمع المئات من أبناء الجاليات المصرية في بروكسل، قادمين من دول أوروبا المختلفة، لاستقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال زيارته الرسمية للمشاركة في القمة الأوروبية – المصرية.
تستعد مدينة شرم الشيخ المصرية لاستضافة مراسم توقيع الاتفاق بين الجانبين الإسرائيلي وحركة حماس، بمشاركة الوسطاء من مصر وقطر، وبدعم أمريكي مباشر، بعد نجاح جولات التفاوض الأخيرة في التوصل إلى
منذ عقود طويلة إرتبط اسم الولايات المتحدة بالصراع العربي الإسرائيلي ارتباطًا وثيقًا حتى باتت واشنطن توصف بأنها “الراعي الأكبر” لإسرائيل. غير أنّ هذا الوجه المعلن يخفي وراءه حقيقة أكثر تعقيدًا
في مثل هذه الأيام من عام 1973، كتبت مصر واحدة من أعظم صفحات تاريخها العسكري والسياسي بانتصار أكتوبر المجيد. لم يكن الأمر مجرد عبور قناة، أو تحطيم خط بارليف، بل
وسط الأزمات المتلاحقة التي تعصف بالإقليم، تظل مصر ثابتة على موقعها كفاعل رئيسي لا يمكن تجاوزه في معادلات المنطقة. فمن ليبيا حيث الصراع على الشرعية والموارد، إلى السودان الذي يعيش
تُعَد الأحزاب السياسية ركيزة من ركائز أي نظام ديمقراطي فاعل، فهي المعبر الشرعي عن تطلعات المواطنين وأداة تنظيمية لتحويل الأفكار إلى برامج وسياسات واقعية. وفي الحالة المصرية، تمثل الحياة الحزبية
المعارك الحديثة لم تعد تُحسم بالسلاح والعتاد وحده، بل باتت ساحاتها الحقيقية هي العقول والقلوب. وفي هذا الميدان، تبرز المرأة المصرية كـ”جبهة متقدمة” في معركة القوة الناعمة، حيث تتحول إلى
غزة تنزف من جديد تحت الإحتلال الإسرائيلي والآلة العسكرية لا تتوقف عن قصف الحجر والبشر على حدّ سواء. العالم بأسره يشاهد، لكن من يقف وراء استمرار هذه الحرب هو الدعم
إن مصر لا تساوم على أمنها القومي، ولا تعرف أنصاف المواقف، ومن يقرأ التاريخ يدرك أن القاهرة إذا قالت فعلت، هذا ما ظهر بوضوح في التصريحات الأخيرة التي جدّدت رفض
المصريون بالخارج مش مجرد جاليات منتشرة في دول مختلفة، لكنهم رصيد بشري ضخم يمثل قوة ناعمة وصلبة في نفس الوقت. نجاح أي دولة في العصر الحالي بيتقاس مش بس بقدراتها
الباحثة نوران الرجال تكتب.. دور المرأة في الاقتصاد البحري: تعزيز الشمولية والتمكين لطالما اعتبرت الصناعة البحرية مجالاً يهيمن عليه الرجال، حيث تعاني المرأة من نقص التمثيل في مختلف الأدوار والقطاعات،