تفاقمت أزمة قطاع التكنولوجيا الإسرائيلي، الذي طالما اعتبر أحد القطاعات الرئيسية في دعم نمو الاقتصاد، ما دفع الى موجة جديدة من تسريح العمالة وصفتها صحيفة جلوبس بأنها أكبر موجة تسريح في إسرائيل منذ نهاية عام 2022.
وتقول الصحيفة في تقريرها، خلال الشهر الماضي نوفمبر فقد تم تسريح حوالي 1800 موظف من شركات التكنولوجيا الإسرائيلية في إسرائيل نتيجة تقلص الاستثمارات وتوقف خطط التوسع وتزايد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي.
وتوضح الصحيفة ” معظم من يتم تسريحهم يشغلون مناصب في مستويات مختلفة من الهيكل التنظيمي في الشركات،مشيرة إلى أنه وفق أرقام فقد تم في 2022 تسريح 1240 شخصا من قطاع التكنولوجيا الإسرائيلي